martes, 6 de enero de 2009



Para nosotras el proceso de nombrar y definir no es un juego intelectual,
sino una captación de nuestra experiencia y una llave para la acción

Adrienne Rich
















اخوكم: محمود ايوب
هذا من نسل ابو بكر و عمر وعثمان وعلي





يبكي امه وهي تودعه إلى رحمة من الله





صرخة لن يفهمها امثال عباس ومحمد دحلان





قل حسبي الله ونعم الوكيل



عندما عرضت هذه الصور لم نسمع لا بهيئة حقوق الإنسان ولا بحقوق الحيوان حتى



صبرا وشاتيلا والزمان يتغير ولكن الصور تتكرر حتى هذا اليوم







لكم الله اهل غزة المرابطين ،، لكم الله



هل من معتصم ؟؟؟؟؟ للأسف اختاه ولي الأمر الآن عباس وليس المعتصم






دموع لن يطفئ حرقتها ،، (سلام الشجعان)ـ



مزيد من الدموع والحرقة لن يستطيع احد ان يفهمها غيره ،،
فكيف سيشعر بها عباس ودحلان ،، المنعمين في قصورهم






ابطال باعوا الروح والدم ،، بالأخرة ،،
هؤلاء جيل الشهادة ،،
هؤلاء جيل القرآن ،،
هؤلاء من سيعيدون الأقصى ،،

وليس عبدة الدولار




ارعبوا عدوهم وزلزلوا كيانه ،، فانظروا ،، ماذا يصنع الحجر








مساحة فلسطين عام 1946 وصولاً لعام 2000




من سره ان يرى احد سكان الجنة فلينظر إلى هذه الصورة




طيور الجنة في غزة




ماذا تشعر وانت ترى هذه الصورة

هل ما زالت فيك نخوة المعتصم








ونفس الصور تتكرر اينما وجد المسلمون



اي سلام يتحدثون عنه



(كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ)
ولكن كيف لمن يقرأ القرآن ولم يؤمن به أن يفهم ذلك

لأ ادري هل يقرأ دحلان وعباس هذه الأية أم لم يسمعوا بها



حتى البيوت لم تسلم منهم




هل سمع احدكم بلجنة حقوق الأنسان تشير إلى هذه الطفلة ،،

نسمع بحقوق الانسان عندما يتعلق الامر بحرية المرأة وضرورة خلع الحجاب لانه يقيد حقوق المرأة

يعني نسمع بحقوق الانسان عندما يتعلق الامر بالهجوم على معتقداتنا ووليس للدفاع عن أرواحنا




لست خائفة بعد اليوم ،،طفلة بمئة رجل من رجال هذا الزمن




لن ننتصر إلا بجيل القرآن ،، بجيل يخاف الله ولا يخاف غيره






تخيل لو كانت هذه الطفلة طفلتك الآمنة







اطفال بعمر الزهور




يا كبرها عند ربي اين احفاد رسول الله اين ابناء ابوبكر عمر خالد بن الوليد اين واين





لك الله يا أختاه ،، لك الله




صدق الصادق المعصوم ولا معصوم غيره حين قال انتم حينئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل




رب وامعتصماه انطلقت ملئ افواه اليتم لامست اسماعهم ولكن لم تلامس نخوة المعتصم

صابرة محتسبة لربها وضعت البندقية بيدها لتكمل المسيرة ،،هذا جيل القرآن



والله دينكم يريدون ،، دينكم يريدون ،، دينكم يريدون






ألإسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم ؟
كيف أغضيت على الذل ولم *** ولم تنفضي عنك غبار التهم ؟
أو ما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو دم ؟
اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دم اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه الصبايا اليتّم
لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
لا يلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدو الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيد الدرهم


















هذا مثال للرجال الصابرين وهذا ان شاء الله منهم


انظر الصور وتدبر وايقن بان هذا الصبر
هو منهج نبيك ونهج دينك وهو الطريق الوحيد لأستعادة الارض والعرض


والذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه لراجعون

استشهد طفله الذي ما زال في سنيه الاولى فانظر ماذا فعل






حمله بنفسه إلى مثواه الأخير




لم تنزل له دمعة لانه احتسبه عند الله ،، احتسبه عند رب كريم ،، احتسبه في الجنة






اخيرا اختم بهذه الصور








لقد وضع الله هذا الشعب امانة في عنقك

ثم تراه يذبح ويسلب ويقهر ويغتصب ،،،ماذا تفعل

تقبل عدوك







تأخذ الصور مع عدوك وتبتسم ابتسامة عريضة




تصافح عدوك ولا تصافح ابناء شعبك




تقبل وتصافح من تقول بأن القدس هي عاصمة اسرائيل
تجري محادثات لا تنتهي مع عدوك ولكن بشروط مسبقة مع ابناء شعبك(حماس)ـ



تقوم بتقبيل من يأمر بقتل شعبك



بلا تعليق


ايضاً بلا تعليق





كان ان تقوموا بقتله بدل ان تقوموا بالرقص معه

ولكن سبق ان قلت لكم ان نخوة المعتصم ليست فيهم




ذابت حباً ،،
واتساءل إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم قال
لأن يطعن أحدكم فى رأسه بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له

فاي نبي تتبع هذه المرأة ،، وليتها تقبل أي احد تقبل العدو الاول للمسلمين







تقبل من قتل مليون ونصف المليون في العراق
تقبل من قتل اكثر من نصف مليون في افغانستان
تقبل من يدعم اسرائيل ويفديها بروحه ودمه




بوجود مثل هذه الحثالة لن ننصر أبداً

إذا كانت هي كذلك ،، فكيف سيكون من يخرج من رحمها



والله لا اظن ان الفلسطينيين يصلهم مثل الذي يأكله




أليس أحق بهذا السيف ان يكون على رقبته بدل ان يكون للرقص معه






أمثال هؤلاء يجب اين يكون كمصير هذا الخائين في الصور ادناه





لحظة اعدام خائن فلسطيني باع العرض والأرض مقابل الدولار





هل لك ان تعلم من هذه المرأة باللباس الأبيض






انها أم الخائن.. وعارفين ليش حضرت
لتبصق في وجهه بعد اعدامه ولتدعس على رقبته




تدعس على ابنها من لحمها و دمها لأن هناك حاجة أقوى و اشرف منه
وهي الاخلاص للاسلام و المسلمين
بصراحة ماعندي تعليق على الموضوع بس هذه عبره للجميع
اترك لكم حق التعليق .....
من خان المسلمين فهو خائن حتى وإن كان أبي أو أخي أو عمي







الحل بأعداد جيل قرأني
نسخ قرآن متحركة
جيل استشهادي (طبعا الوصف الامريكي والأسرائيل واتباعهم من عبدة الدولار ارهابيين)ـ


جيل كالجيل الذي اعده رسول الله
اعد جيلا صابرا مصابرا ،، لا خانعاً
اعد جيلا مرابطا ،، لا مستسلماً
اعد جيلا قرأنيا ،، لا جيلاً مادياً يعبد الدولار










هل تظن بأن ام هذه الطفلة كالأم التي ظهرت بالصور اعلاه تقبل بوش ،، لا والله




هل تظن هؤلاء الصغار يقبلون عدوهم كما يفعل عباس ،،،،،،،، لا والله



هل تظن ان جيلاً تم تربيته كما تربى هذا الشهيد سيهزم ،، لا والله




جيل استشهادي ،، جيل قرآني ،، لا يؤمن إلا بالشهادة أو بالتحرير




والله اطأطأ رأسي أرضاً عندما أرى مثل هذه الصورة

أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلاً من أمسك المنصرم
أين دنياك التي أوحت إلى *** وترى كل يتيم النغم ؟
كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
ألإسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم ؟
كيف أغضيت على الذل ولم *** ولم تنفضي عنك غبار التهم ؟
أو ما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو دم ؟
اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دم اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه الصبايا اليتّم
لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
لا يلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدو الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيد الدرهم












Reenviar





Ventana nueva
Imprimir todo

No hay comentarios: